كم أشتاقك
وكم أتوق لبسمتك
التي طالما أسعدتني
لكن طيفك لم يفارقني
يجوب فضائي
كأنك معي
أسمع صوتك المجلجل
بالأمل
بالفرح
بالطيب
فأدرك أن روحك
لم ولن تغادرني
حتى مماتي......،،
فقبل أن أغفو
أهديك وردة
تفوح بشذا الأمنيات
التي لوناها معاً
على صحيفة الزمن المرئي
لعلك عندما تشمها
تصحو من سبات
أنا أنتظره
لأراقص ظلك
وأشعل
قناديل
الغرام التي
لن تنطفأ أشواقها .......
وأهيم معك في مدى الكون
وأرشف من روض وجدك
كؤوس حنيني الذي لم
تخمد نارها
وأغرد معك تراتيل
إشتياقي.........
ديانا