صراحة بحجم فراشة
أنت تدركها.. حجةٌ أقل وهناً من ذبابة
تركتها مرتين تطن في دردشتنا بنفس صيغة الأزعاج،
صراحة بحجم فراشة أُخبئها لدي
ذات مرتين تسللتُ لحسابك على الأنستكرام
كانت صورك الزهرية والثمرية متناثرةً
تزل النفس للشم والقطفَ
رفرفتُ فرحاً يفوق أعجابك فيَ،
أنا...
التي لطالما أثرت القصائد والقبل المتكسدة على شفاك
التي لطالما أثارتها أبتسامة روحك مرتسمة على شفاك
لطالما... للآن
ماأكنه لك من كل خالصٍ وطيب
احترامٌ، خاطرٌ للود، محبةٌ للروح،
جاهزٌ في أية لحظة أن يأخذ هيئة حب
أنت؟.. تصر أنك لن تغدو مااخشاه،
أعجابٌ يقفز للعابر،
العابرين يصرون على لعنةٍ من أمرأة ثم يقولون كانت عاهرة.