ذلك الطَّيفُ الخجول من ضوئي ..يحملُكَ إليَّ مبعثراً عنظهر قلب...قليلاً ما يثرثرُ جسدي عني ،أتواطَأُ معهُ لكي أرى خطاكَ,وحينَ تلحُّأتخفَّى بين ظلالكَ عنِّيوثانيةً أتعثَّرُ بالضوء...سأتشاجرمع ضوئي، مع ظلّي، ومعكلتكونَ الرابحُ أبداً.