مازالت الرسائل لها أثر في أضلعي ولكن لم أعد أكترث بالأخطاء هناك شيء ما، لاذع أخفىعني تأشيرة صمتهو أنا أظل معتكفة وراء حنان الحلم و لاني لست كما كنت فيما مضى..أخاف الآن من رسول الوصل بأن أضعه في موطنه الأصلي........ميادة أبو عيش