مشهد يومي
لاحياة
لاموت
اتلاشى هكذا
بين الحياة واشباهها التي مرت
شرفتي ملعبي
كل خطوة ايقاع
وكل ايقاع هاوية
ياشرفة الأماني
يا سرّ غواية الحرف
يا أنين القمح
بين شقيًّ الرَحى
كل من عرفتهم
رحلوا
اناملهم حقل شوك
أتحسسه براحة يدي كلما مروا بخاطر الذكرى
يوماً ما
ستحملني الريح
قصيدة إلى حقول القصب
ناي حنّ لجذره
روح بيضاء
لاممرات لنزق الريح
احتفل أيها الصمت المقدس في إثم قلبي
فلا شفاه ستقرأ تراتيل الوجع