العازفُ المسحورُ
يطرقُ همسَ الليلِ
ينقرُ نقرةً نقره
وكُلٌّ في المكان
يُخبرُ القصه
....هو
لملمَ الأحلامَ
عن الشُطآن
....أفْرغَ السحرَ
مِنَ الجُعبه
هاودَ الألحان
نسّلَ النسْمه
ليسَ في المكانِ
مكان
أسقطَ الفكره
العرسُ ذاكَ
حلمٌ بغيرِ زمان
من شاءَ أن يعلمَ
أن يكتبَ القصه
هي العروسُ وانتهى
العنوان
وهو مجردُ
اسمٍ على هامشِ
القصه.
سمار.....