هربتُ ومازلت تنوي اصطياديوقلبي به خنجرٌ موغلُتكلّم بؤسي فيشرق وردٌكأنَّ حروفكَبي جدولُتمرُّ فتؤنسُ بي حجرةًيموتُ وحيداً بها مِغْزلُوظلّكَ أندلسٌ إذ يطلُّعلى بابها والأسى مُثقلُوكنتُ أظنُّ دروعي تقينيولكننيفي الهوى أعزلُ#آلاء القطراوي