في غيابِكَ المفتَعَل ، هجرَني هُدْهدُ البوحِ .. وغدوتُ تِيهًا في لُجّةِ القدَرِ .. فتركتُ مسيالَ حروفي إليكَ ؛ لأساويَ بين الصدفين ، إذا ما طيفُكَ في الجُبِّ حضَر ..!