أعادني صباحك حيث أنتمي
غيما ً بلا أنّات رعد ٍ تعتريه
وشهية مفتوحة للغيب
جدائل ....من حزن سمراء
بتروا ....في ليلة عذراء
ضحكتها ....
فتجوّلت على سطر البكاء
قصيدة
وسط السكون
جاورني مدّ السؤال
كيف صار طوفاني
قبرا ً للينابيع الهزيلة
وما أنا صبح ٌ
تعود أن يُساق إلى
سرير ٍ من طلوع
غاب عني حاضري
في حضرتك
فالتقطني تائهة
في محيطٍ من جنون