أنزف ذاكرتي..
ألفظها ك كسرة وهم زائفة..
وأنكر زمني..!؟
ذاك الذي لم يع معنى الوجود..
يتدحرج لامبال كحجر ركلته قدم مبتورة..
من قمة جبل..لواد سحيق..
الظلمة قلب أسود كسرمدية القدر..
يقهقه كشيطان أخرس..
ثم يشير بأصبعه الوسطى لقلبي..
ماااااأتعسك..
أيتها المرأة. .
كل الحكايات تهلل لكيدك..
والرجال ..!؟
أولئك الملائكة بقلوب دون قلوب..
بشرايين دون دم..
كالبحار مياههم مالحة..
تحركها الريح بعصا موسى..
فتثور أمواجها...
لتتكسر مهزومة تحت وطئة الأنوثة..
الأنوثة ...
تلك اللغز الشهي ..بطعم التفاح..
ومرارة العلقم..
اللاذع كحلاوة العسل..ولدغ النحلات الراقصة..
على وقع الشبق..
فأي عصف إذا سيحمل كنه الزمن..
نعم غااادر ياأنت كالزمن..
راقصت نبضي على وقع السعادة..
هات يدك ياحبيبتي..
سنبني الأمل قلااائد من جمان..
ونضحك ..
نعد خطواتنا ..بآهات المنى..
ونخاتل الطريق..
كي لايصحو فيشي بنا حراس الليل..
يااااه كم كان طويل ليلنا..
لم يدركنا فجر..لنشهق الضوء..
فنعيد ما كان..
أما الآن توقف أيها الزمن..
لايعنيني الوقت..
وغدوت كساعة دون أرقام ..
دون عقارب تلدغ..
طويت صفحتي ..
الآاان.......
نقطة من أول السطر..