كِلْ ما بْقِلْها مشِّي مَعي
بِتْروحْ تِتْلَطَّى وَرا لِبْوابْ
ََوعَيْنْها بتْضَل عَ مَدْمَعي
لَتْشوفْ فيها حَسْرِةْ اﻷلبابْ
وإيدْها بْتومي ما بْتِفْرُقْ مَعي
مِنْ دونْ ما تَعْمِلْ أيّا حْسابْ
مِتِلْ كَإنْها شَقْفِةْ مَحْرَمي
َمِشْ شَغْلِتا تِمْسَحْ اﻷهْدابْ
وْلَتْحَرْأصَكْ...
بِتْهِفْ مِنْ عِطْرْها شْوَيي
َوبْتِفْتَحْ بِصِدْرَكْ السِّرْدابْ
وبِتْطُلْ لَتْزِتْ بِالهَوا بَوْسي
َو بْتِتْرُكْ وَراها كِلْ لِعْتابْ
وْ هي عارْفي شو بْيوجَعْني
وْ يَللي حارِقْني حَبِّةْ العِنّابْ
سامي حمدون