بحثْتُ عنكِ فلم أجدْكِ..
بحثْتُ كثيراً، أينَ كنْتِ؟!
،لم أذقْ طعمكِ في أسعدِ أوقاتي...
وكنْتُ دوماً أسألُ عنْكِ أنتِ!
أيَّتُها الجميلة،
يا سعادتي أينَ أنتِ؟!
وكأنَّكِ مُزجْتِ بطعمِ الحنظلِ
فلوَّنْتِ فرحي بلونِ السواد
وألبسْتِ روحي ثوبَ الحداد. !
وماذا أقولُ أكثر...
لا ،لن أترُككِ تهربين...
وسأظلُّ أُفتِّشُ عنكِ حتى موتي.